الثلاثـاء 10 جمـادى الاولـى 1433 هـ 3 ابريل 2012 العدد 12180







آفــاق إسـلامـيـة

«الكتاتيب» في مصر.. عتبة أساسية نحو المعرفة والتعرف على جماليات القرآن
قديما كان الأهالي في مصر يدفعون بأبنائهم وهم صغار السن إلى الكتّاب بكل الوسائل ليحفظوا القرآن، وحتى تستقيم ألسنتهم في التعامل مع اللغة العربية. وكان للكتّاب، ولا سيما في القرى، مهابة ومكانة خاصة، بل أحيانا كان ذلك مدعاة للفخر بين العائلات.. وفي ظل ما يعانيه التعليم حاليا، سواء في المدارس الحكومية أو
إعلام «الإسلاموفوبيا» صنع مضامين مشوهة لكسب أكبر عدد من القراء والمشاهدين
وضعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) خطة عمل تمتد حتى نهاية السنة الحالية، في مجال الإعلام وتعزيز التواصل بين الشعوب والدول الأعضاء في المنظمة، للرد العلمي على حملات التشويه الإعلامي للإسلام، وذلك من خلال التعريف بالحضارة الإسلامية التي أغنت الحضارة الإنسانية. في هذا الإطار، نظمت
في أرض مدين
خرج خائفاً يترقب لا علم له بالطريق، ولا يملك إلا حسن ظنه بربه قائلاً متضرعاً مناجياً ((عسى ربي أن يهديني سواء السبيل)) وقد قال أبوه إبراهيم من قبل ((إني ذاهب إلى ربي سيهدين)) وكذلك الخلف الصادق يقتدى بالسلف الصالح فيهتدي. ورد الكليم عليه السلام أرض مدين ووقف على مائها، فهاله أمر المرأتين ((ووجد من
الهجرة إلى دار الإسلام
شدَّد الرئيس الفلسطيني في كلامه أمام القمة العربية ببغداد، على ضرورة زيارة القدس رغم أنها محتلة، لمنع عزْلها وانعزالها. وكان يقصدُ بذلك دعوات من بعض المتشددين إلى تحريم زيارة القدس لأنها محتلةٌ. بل إنّ بعض هؤلاء رأوا ضرورة الهجرة منها (وربما من فلسطين) لأنّ المؤمنين ما عادوا آمنين فيها، ولا يستطيعون
اللغة والهوية في سياق تاريخي
نستكمل في مقالنا هذا قراءتنا لإشكال اللغة والهوية في عالمنا المعاصر من خلال بعض الكتابات الأخيرة التي حاولت دق ناقوس الخطر في ما يتعلق بحاضر لغتنا العربية ومستقبلها، ولا شك أن أعمال الدكتور عبد السلام المسدي، أستاذ اللسانيات في الجامعة التونسية وزير التعليم العالي والبحث العلمي السابق، تقع في قلب هذه
المسيحيون العرب.. تحد حضاري إسلامي آت
هل بات الحضور المسيحي العربي التاريخي مهددا بالخطر في الأعوام الأخيرة لا سيما تلك التي أعقبت ظهور ما اصطلح على تسميته بالربيع العربي؟ حكما أن هناك أحاديث كثيرة جرت ولا تزال في هذا السياق، بعضها يؤكد والآخر يرى أن هناك مغالاة في الطرح، لكن الإشكالية الكبرى هي أن هناك خلف الباب من يقف متشوقا وباسطا أوراقه
مواضيع نشرت سابقا
الأزهر ودار الإفتاء يدشنان قناة فضائية وبوابة إلكترونية لنشر المنهج الوسطي
الربيع النبوي قبل الربيع العربي
الآداب السلطانية والسياسة الشرعية
القانون بوصفه ضابطا أخلاقيا
قريتنا الصغيرة
قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية